اولا :
الاتجاهات العاطفية (رد الفعل)
الاتجاهات العاطفية (رد الفعل)
انطونيو غاودي معمار فنان أحب العمارة بكل
ما فيها من إبداع فني, رسم لنفسه منهجا فنيا خاصا أثرى به ملامح العمارة في بلده, وأنطلق
بهذا النهج إلى العالمية.
كان فكره المعماري الخاص ذو الملامح الفنية
السريالية مجالا للنقد والاستغراب والمعارضة ولكن اصراره وثباته على فنه هذا جعل منه
رائدا معماريا في هذا المجال, فقاد على أثره الحركة المعمارية الحديثة في بلده اسبانيا,
لقد خلق لفكره العماري الجديد مدرسة نمطية خاصة آمن بها البعض وتأثر بها وسار على نهجها
فأصبح لمعمارنا مريدين حتى سميت هذه المدرسة ب( الغاودية) ,والتي أصبحت مرادفا لفن
معماري يضجّ بالحركة واللون والفلسفة كلوحة فنية سوريالية يستغرق العقل وقته لفهم تراكيبها
وتحليل عناصرها ويمتزج فيه الأداء المعماري بما يحمله من مواد و أسس وعناصر للتصميم
الهندسي بقيم فنية خاصة ترجع العمارة إلى مايشبه البدائية في الشكل دون الإضرار بالحل
التصميمي للبناء أوالغاية من المرجوة من إنشائه
اهتم بالعمل جنبا إلى جنب مع الفنيين لديه
من (نحاتين وحداديين ونجاريين وعمال ديكور والزجاج والجص)
اعتقد غاودي دائما أن الأختلافات في العمارة
سببها المجتمع والسياسة وليس الأختلاف بالقيم التي يحملها علم الجمال
العمارة البيومورفية أو العمارة العضوية
الجديدة))
لقد ثبت ان فري اوتو كان واحدا من أوائل
رواد البنيوية، بانشأة أشكال بيومورفية
(biomorphic) في العمارة. مثل السقوف المعلقة، وموضوع تطوير الهياكل المشدودة (Tensile structure) أو المنشآت المشيدة بأغشية مشدودة بواسطة
هياكل شبكية
(truss
structure) خفيفة الوزن التي مهدت الطريق لدراسة سطوح
الحد الأدنى (أو التقليلية
فركتل: هندسة الطبيعة
تعني غير نظامي
أو مجزأ أو مكسر. عدة فراكتاليات كلاسيكية وصفت في الماضي من قبل علماء رياضيات مثل
جورج كانتور وديفيد هيلبرت وجيوسيبي بيانو وفون كوخ
Sierpinski
سيربنسكى
لكنه فقط في عام 1982 عندما ماندلبروت نشر
"الهندسة الفراكتالية للطبيعة
(The Fractal Geometry of Nature)
لفركتلية، التي
ركزت على الأشكال النمطية للطبيعة (السواحل، والأشجار، الجبال)
بديهياً، الفركتل
هو شكل حيث كل نمط منه يكون متكرر بطريقة تناقصية أو تزايدية. تكبير أي جزء من هذا
الشكل، يمكننا العثور على نسخة من الشكل نفسة, كما يُلاحظ، على سبيل المثال، في نموذج
فون كوخ. بشكل عام الفركتل يتمتع بجميع أو بمعظم الخصائص التالية
التشابه الذاتي
: هو جمع أو اتحاد نفس النسخة بمقاسات مختلفة ؛
هيكل دقيق: يظهر
نفس التفاصيل في كل تكبير ؛
اللانظامية: لا
يمكن أن يوصف بأنه مكان من النقاط التي تلبي شروط هندسية بسيطة؛ دالة رياضية متكررة
؛
البعد الفركتلي
: على الرغم من أنه يمكن أن يكون ممثل في الفراغ التقليدي، حجم الفركتل ليس بالضرورة
رقم صحيح يمكن أن يكون كسري، وفي كثير من الاحيان عدد أصم
(Irrational number
مثل الجذر التربيعي
للعدد 2 أو پاي (π أي ان هناك عدد عشري لا نهائي
ماندلبروت فتح
طريق الهندسة الفراكتالية كلغة جديدة لوصف أشكال الطبيعة المعقدة. في حين أن عناصر
الهندسة (خطوط ودوائر، مثلثات ،...) يمكن عرضها بسهولة، اما اللغة الجديدة فهي بحاجة
لخوارزميات، ومعادلات بسيطة متكررة, لعدة مرات لاظهار صورة الفراكتل, الكمبيوتر يستبدل
قلم رصاص (ولكن ليس عقل المهندس). لهذا في الثمانينات كان هناك محاولات لايجاد الفركتل
في كل مجال من المجالات من الطبيعة إلى الطب والموسيقى. وقد تطور فرع من فروع الهندسة
الفراكتالية الذي يدرس ما يسمى الفراكتالية البيومورفية في هذا تستعمل تقنية التكثيف
باستخدام تحولات هندسية مستوية، وأساليب ونظام لام
الفركتل
والنسبة الذهبية
كما يمثل منحنى
كوخ نموذج جيد لامتداد ساحل ما، يمكن للمرء بناء فركتل لتمثيل بعض أشكال الطبيعة، التي
من الصعب تمثيلها باستخدام الاشكال الهندسية الكلاسيكية. هذه النماذج لها بنية معقدة
ومتشعبة، تبدو غير نظامية كما هو الحال في الشجرة
نظم التمثيل النسبي
اختيار واستخدام
نظم التمثيل النسبي كان دائما شاغلا هاما للفنانين والمعماريين. لم تكن تستخدم علاقات
نسبية محددة، ولكنهم كانوا يفضلون بعضها. مثل الفواصل الموسيقية، وجسم الإنسان، والنسبة
الذهبية
النسبة في الهندسة,
في العمارة والموسيقى والفن يمكن ان تكون في علاقة منسجمة بين الاطراف وبالإجمال. فيتروفيوس
(25 - 70 قبل الميلاد)، مهندس معماري روماني، كتب
(De Architectura) عن العمارة في
كتبة العشرة
والذي هو أقدم
عمل في هذا الموضوع، «التماثل هو اتفاق حقيقي بين عناصر العمل نفسه، والعلاقة بين العناصر
المختلفة والكل« في الاتفاق مع جزء معين وفقا لمعايير محددة. ومن ثم، الطبيعة وضعت
التناسب لجسم الإنسان بحيث الأعضاء تتناسب مع الهيكل ككل ،... في المباني يجب أن تكون
العناصر المختلفة في تماثل دقيق مع المخطط بشكل عام
النسبة الذهبية
النسبة الذهبية في البارثينون وفي
الهرم الأكبر في مصر
موجودة في. النسبة الذهبية النسبة الذهبية،
"النسبة المقدسة"، النسبة ألإلهية أو ببساطة الأشكال الأساسية مثل: النباتات والزهور، والفيروسات، الحمض النووي،
والكواكب والمجرات. استخدمها فيدياس (490-430 قبل الميلاد)، النحات الأثيني
والمدير الفني لبناء البارثينون. النسبة الذهبية هي الأولى قبل أي نسبة، فهي = حوالي 1.618. انها ترمز
إلى التجدد والتطور وهي التقسيم الأمثل للوحدة.
النسبة الذهبية لديها خصائص فريدة
وفي النجمة الخماسية (pentagon) النسبة الذهبية موجودة في الخماسي
الاضلاع (pentagram)
هي مكونة من خمسيات الاضلاع (dodecahedron) أوجهة المجسم الافلاطوني منتظمة، كل
منها لة نسبة ذهبية, وهكذا افلاطون ساواه بالكون. في النجمة الخماسية القياس
الأكبر أو الاصغر لة علاقة بالنسبة بحيث يتم تلقائياً إنشاء سلسلة من "النسب
الذهبية" φ,φ2,φ3,φ4,φ5. مرفوعة إلى قدرة أعلى (أو أقل) تباعا
المقاسات البشرية تتألف من "نسب
ذهبية
نسبة هي لانهائية. يمكن العثور عليها
في الحلزونيات والإقحوانات، في التسلسل الزمني، في أنماط النباتات الملتوية حول
الافراع وفي أماكن كثيرة
النسبة الأكثر جمالاً. على امتداد
تاريخ الفن والفنانين. اعتمدت كنسبة مقدسة في قياس الجمال. الهرم الأكبر في مصر
يحتوي على هذه النسبة في الأوراكل ديل -
فاي الإغريقي. الخطوط العريضة للبارثينون في أثينا قرب الاكروبول محاطة بمستطيل
ذهبي مؤلف من العديد من مستطيلات
اهم اعمال انطونيو غاودي:
كازا كالفيت
4- قصر الأسقفية
، أستورغا
5- حديقةGüell
---------------------------------------------------------------------------------------------
ثانيا :
العمارة الواقعية (العقلانية)
فرانك لويد رايت
فلسفته و اتجاهه المعماري
يعتبر رايت المبتكر لمجموعة من الأفكار للتخطيط العمراني مجمعة تحت
عنوان "مدينة وقدم فكرته هذه في
كتابه "المدينة المختفية Broadacre City برواداكر
The Disappearing City
و كشف في حينها عن نموذج ضخم (3.6 * 3.6 متر مربع) لتصوره عن المدينة
المستقبلية التي يتخيلها, و ظل يعرضه في العديد من المحافل التي يذهب لها في
السنوات اللاحقة, و ظل أيضا يطور في فكرته هذه حتى وفاته في عام 1959.
مارس رايت ما يسمى بالعمارة العضوية, و هو ما يقصد بتطوير الشكل المعماري للمبنى و بنائه تبعا للبيئة المحيطة, و ما كان يهم رايت في الغالب هو علاقة ما سبق باحتياجات العميل
مارس رايت ما يسمى بالعمارة العضوية, و هو ما يقصد بتطوير الشكل المعماري للمبنى و بنائه تبعا للبيئة المحيطة, و ما كان يهم رايت في الغالب هو علاقة ما سبق باحتياجات العميل
طــــابع فرانك لويد رايت:
تحرير المساقط الأفقية:
- اعتمد (فرانك لويد رايت ) الحرية في المساقط
الأفقية , فقام بتحريرها من القيود و القواعد والأشكال الهندسية , فاختفت تلك الحسابات
والاصطلاحات والقوانين الخاصة بالتشكيل والإنشاء ,بل أنها أصبحت عوامل ثانوية لدية
- فكان الشكل يتبع الوظيفة , وليس الهدف إنشاء
مبنى يمثل فكرة هندسية فراغية , كان (فرانك) يتعامل مع المسقط بانسيابية رائعة فيجعل
التكامل و التجانس أساس له , ونجد ذلك في مسا قطه حيث كل فراغ يكمل الأخر كوحدة كاملة
- عشق (رايت) تجديل و تشبيك الوحدات بطريقة رائعة وبأسلوب رائع وتعبيري
دقيق أحيانا كان يوزع الوحدات أو يجمعها حول عنصر معماري هام مثل ركن المدفأة أو السلم
الداخلي , أو احترامه للمناسيب الأرض طبيعية و تعامله معه بدراسة ذلك الفراغ و محيطه
التكوين الإنشائي للمبنى:
- التكوين الإنشائي كان طابع (فرانك) في كل مبانية
التي تزيد عن 600 مشروع , فلو أخذنا مثلا تلك البلاطات الخرسانية المسلحة البارزة صريحا
و جريئا أو تلك الأسطح المرفرفة على الواجهات لتظليلة وحماية للفرندات الخشبية من العوامل
الجوية
- كان (فرانك) يستوحي النظام الإنشائي لمبانيه
من الطبيعة فمثلا لو لاحظنا التكوين الإنشائي لمصنع جونسون للشمع ذات الأعمدة الكثيرة
نجد انه استوحى ذلك من زهرة "بهجة الصباح" التي تتألف من خمسة أضلاع مقوسة
تتشعب من المركز , وهي بمثابة دعامات ضلعية منحنية
نأخذ مثلا تلك البلاطات الخرسانية المسلحة
البارزة بروزا صريحا و جريئا , وتلك الأسطح المرفرفة على واجهات المبنى لتظليلة و حماية
للفرندات الخشبية من العوامل الجوية , مثل ذلك كمثل النباتات المورقة التي تنتشر أوراقها
من فروعها لكي تظل و تحمي ما تحتها , أو ما نلاحظه من ذلك التغيير الواضح في الفتحات
والشبابيك وتعددها وتنوعيها و طريقة توزيعها مثل ذلك كمثل القوانين الطبيعية التي تتكرر
من خلال نفسها , أو ما نلمسه من وجود العلاقة الصريحة بين الشكل والحجم الخارجي وبين
هذه التفاصيل , فنرى بأنه كلما ارتفع الحجم عن سطح الأرض إلى أعلى كلما صار خفيفا خاليا
من التعقيد . وعندئذ تزداد التفاصيل وضوحا وظهورا للعين .....وأخيرا ذلك التوسع الجريء
الصريح للسقف العلوي الذي ينشر رفرفته على حوائط المبنى كالشجرة المورقة فيقف المبنى
مائلا أمام العين يناضل خط الأفق في مظهر رائع وجذاب تحتضنه الطبيعة لان يعيش في وفاق
و وئام معها
: جمال المادة من جمال الطبيعة
إن العلاقة بين الطبيعة والحياة العضوية
وآلتي مها نشأت آراء (رايت) تظهر لنا بوضوح في كيفية استعمال مواد البناء . رأيناه
يستعمل مواد بناء على طبيعتها قدر المستطاع . فهي صديق مخلص مطيع , ويعتمد كل شىء عليها
وعلى كيفي صقلها ونحتها و وضعها في المكان المناسب لها فاحترام الطبيعة و موادها الطبيعية
يستلزم أن لا يعتدي المهندس أو المعماري أو الفنان على طبيعتها , بأن لا يتلف الحبيبات
أو التموجات الطبيعية في الخشب ولا يطمس معالمها ولا وصفاتها وعضويتها الطبيعية , التي
هي من صنع الله , بالأصباغ و الدهانات الصناعية , وآلتي هي من صنع الإنسان , بل يجب
عليه أن يتركها لطبيعتها ليظهر جمالها و نوعها وطريقة تفريغها و تموجاتها
ونرى (رايت) فيما يتعلق بالمواد فقد كان
يكفيها التكييف الذي يراه متمشيا مع الطبيعة والبيئة التي خرجت منها والمكان الذي استعملت
فيه كمادة بناء
فيؤكد بذلك نظرية (عدم التناسب لا يؤدي
إلى الجمال)
العمارة العضوية:
- لم يكن فرانك لويد رايت هو أول من نادى و كتب
عن النظرية العضوية في العمارة , فقد سبقه الكثير من المهندسين والفنانين و الأدباء
و كتبوا عن معاني (العضوية) في العمارة و غيرها .ومما لا شك فيه أن (سوليفان) هو المعماري
الأول الذي علم (رايت) النظرية العضوية
و الحقيقة وآلتي لا شك فيها أن الطبيعة
هي المرجع الإنشاء والتكوين وهي التي علمت الإنشائي والمعماري و الفنان والكاتب والشاعر
اختلفت وسائل البناء في الطبيعة مع الإنسان
منذ القدم . رآها القوطيون في أوراق الشجر ورآها ليوناردو دافنشي بوضوح في الطيور وأدت
أبحاث القرن التاسع عشر في عالم الطبيعة إلى حركات شاملة كتلك التي قادها (رسكين) وليم
مورس وغيرهم , ولكن افتقارهم إلى سعة العلم حرمهم من تحليل الطبيعة بطريقة صحيحة ,
وإن كانوا قد انتهوا دائما إلى تجديدات فنية نراها اليوم في الفن الحديث
بيوت البراري:
ارتبط اسم البراري أو بيوت البراري بفرانك
لويد رايت ....لما أبدعه فيها من جمال تصميمي أو إنشائي
فأحدث فرقا هائلا في التصميم و الخروج عن
القواعد الكلاسيكية
في بداية حياته المهنية اعزي إليه إعادة
تصميم تلك البيوت و ابتكار أساليب جديدة في إنشائه , فظهرت لنا تلك المنازل بصفات متشاهبة
لدرجة أنها أصبحت أسلوبا خاصا و منفردا لفرانك , ونذكر من تلك الصفات
المسقط الأفقي الممتدد في على الأرض لإعطاء
الشعور بعدم التقيد أو الاختناق فالبحث عن الهواء والضوء هو أهم مميزات تلك المساقط
المسقط المفتوح , حيث لا جدران فاصلة بين
العنصر المعماري كالمعيشة مثلا ....ولانجد كلمة حوائط داخلية في قاموس فرانك بل أننا
نجد قواطع داخلية
•اتصال الفراغ الداخلي بالفضاء الخارجي
•المحافظة على حقيقة المواد وجمالها
•إزالة حجر الزاوية أو الأركان الثقيلة واستبدالها
بشبابيك منخفضة وقريبة من الأرض
•استعمل في الأسقف جمالونات مائلة ميلا خفيفا
وبارزة لترمي الظلال على الواجهات فتحميها من العوامل المناخية
ولعلنا نقول اخيراً .... أن هناك أعمال
لفرانك لويد رايت ... لم نتطرق لها وهي لا تحصى
وهذه لم تكن سوى لمحة سريعة في حياة ذلك المعماري
فرانك لويد رايت: (رائد العمارة العضوية)
مبادءه الفلسفية:
1- المبنى من الطبيعة واليها: أي أنه يتفق ومظهره الخارجي وتكوينه الداخلي
مع صفته وطبيعته مع الغرض الذي أنشئ من أجله في زمان معين ومكان بالذات
2- المرونة في التصميم: وقابلية المبنى للإمتداد المستقبلي والتغيير للوظيفة
عند الرغبة
3- يتم تصميم المبنى من الداخل إلى الخارج: وليس
بالعكس
4- إعجابه بالطبيعة وإستخدامه لموادها على طبيعتها: فمجال الطوب في كونه
طوباً وجمال الخشب في كونه خشباً، (من الطبيعة وإليها)
5- تشكيله أبنية تناسب عصره: وتأكيده على أن الشكل يتبع الوظيفة
6- إستخدام التدعيمات الخرسانية: فبدلاً من أن يقاوم البناء الزلازل يهتز
معها، وإستعمال الخوازيق المخروطية وإستعمال البروزات
7- التخطيط للمسقط الأفقي الحر (المفتوح)
مبادءه التطبيقية:
1- الفراغ هو كل شئ وهو أساس التصميم
2- إستخدام الشبكات التصميمية (المديول)
أهم أعمــــاله:
1- منزل أدجار كوفمان المسمى بفيلا مساقط المياة في بيرون ببنسلفانيا
إستخدم فيه التضاد في الملمس حيث أن جدرانه
من حجر الكلس الغير مهذب وضعت بالتضاد مع كتل صقيلة من الإسمنت الأبيض و الحديد والزجاج
اللامع
أقيم المنزل وسط غابة أشجار عالية يخترقها
جندول ماء شديد الإنحدار مكونا شلالاً وسط الصخور الضخمة وببناءه هذا ربط الخطوط الأفقية
للخرسانة بالخطوط الرأسية للحوائط والفتحات الزجاجية وسيقان الأشجار في الغابة
ويتضح في صالته الداخلية الأعمدة الرفيعة
الرشيقة (التي تشبه فطر عيش الغراب) والتي أشبه ما تكون بالزهور البرية القائمة
على أعوادها، أما برج المعامل لنفس الشركة
فقد عبر عن الشجرة بساقها وأفرعها أو أوراقها فكانت زجاجا
نفذ عما 1908-1909م: الذي يعد أجمل منازل
البراري التي تعبر عن شخصية رايت
صمم عام 1945ونفذ عام1959م: أتبع فيه الشكل
يتبع الوظيفة وحاول فيه لفت نظر
الزائر للمتحف إلى اللوحات الفنية والتحف
المعروضة خلال طبقات المتحف المختلفة مع
تسهيل الإنارة الطبيعة عن طريق القبة العلوية فوق المبنى.
WISCONSIN TOWN
5- مشروع كنيسة التوحيديين
5- مشروع كنيسة التوحيديين
نفذ عام1887م: وهو أول أعمال رايت المنفردة
منذ بدايته حيث إستخدم فيه أحجار الدبش الخشنه لتجسيد الرهبة والجمال المرغوبان
6- فيلا موريس:
الواقعة على قمة صخرية بإرتفاع شاهق وبأسلوب أنيق
7- المتجر الزجاجي
8- دار أوبرا شيكاغو
منزل وارد ويلتسي-9
في هايلاند بارك الذي صممه أيضاً كمنزل من منازل البراري فقد اختلف كثيرا عن الأسلوب الذي استعمله رايت في مبانيه إذ اشتق أسلوب التصميم من السقف الهرمي المائل الكبير فوق البناء المؤلف من دورين
هو البيت الأول في أسلوب المرج الحقيقي ويمثل التطور الكامل لإطار الخشبي ونظام جص البناء
استعمل نظام صليبي بالفضاء الداخلي يتدفق حول مدخنة مركزية رئيسية وامتداد للأعلى في الشرفات المغطاة والشرفات المفتوحة
في هايلاند بارك الذي صممه أيضاً كمنزل من منازل البراري فقد اختلف كثيرا عن الأسلوب الذي استعمله رايت في مبانيه إذ اشتق أسلوب التصميم من السقف الهرمي المائل الكبير فوق البناء المؤلف من دورين
هو البيت الأول في أسلوب المرج الحقيقي ويمثل التطور الكامل لإطار الخشبي ونظام جص البناء
استعمل نظام صليبي بالفضاء الداخلي يتدفق حول مدخنة مركزية رئيسية وامتداد للأعلى في الشرفات المغطاة والشرفات المفتوحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق